RSS

ماذا تفعل عندما تدرك ان لك حياة واحدة ؟

ماذا تفعل عندما تدرك ان لك حياة واحدة ؟

الموضوع مفتوح للمناقشة …

 
أضف تعليق

Posted by في 2012/04/01 بوصة افكاري

 

ما هو الوعي ؟ او قدرة الانسان على التفكي…

ما هو الوعي ؟ او قدرة الانسان على التفكير ؟ او الوجود الانساني ؟

 
4 تعليقات

Posted by في 2010/11/18 بوصة status

 

الأوسمة:

why we can not create anything ?

why we can not create anything ?

 
2 تعليقان

Posted by في 2010/11/07 بوصة status

 

شكل جديد لمدونتي ما هو رأيكم ؟

شكل جديد لمدونتي ما هو رأيكم ؟

 
6 تعليقات

Posted by في 2010/11/06 بوصة status

 

مصفوفة 1

اشعل سيجارته على عجل ، فقد كان يهم بالذهاب الى عمله ،اغلق الباب ورائه ، ونزل طال انتظاره امام موقف الباص
كان الحر شديدا
كان يبحث عن ملجئ في ذاته من نفسه الجامحة ،
لم يدرك ان كل شيئ قد انتهى ،ان الزمن او القدر قد تكفل بكل شيئ .
صعد الى الباص و جلس في مكانه المعهود ، ثم اخرج جهازه الخلوي ليستمع بسماعتيه للموسيقى الصاخبة، كان بحاجة الى العزلة و الى الناس في نفس الوقت ، بحاجة الى للحياة لكن من نوع اخر ،لحياة يستطع ان يفهمها .

 
5 تعليقات

Posted by في 2010/09/05 بوصة افكاري

 

الأوسمة:

عندما يطول السهر

احس بوحدة الليل دون نجومه
غلب عليه الامل بنهار بنور او حتى بقمر
تحركه الغيوم و تسابقه في السهر
تختبئ به الارض من وحشة القدر
احس بضوء حارق من شعاع من فجر
لا استطيع الاختباء منه وهو حق و لا مفر
امتزجت فيه رائحة مطر ارض رائحة تراب عطر
او امتزج فيه خواء صبر قد اشتاق لسماع خبر
خبر بحريته من ليله من جوعه من صمته او من السهر
احس بطوفان ايام اثقلت سنينا و سنينا احس بالهجر
بفقدان لحن او رقصة تحت المطر
احس برهبة كون بفراغ كون بقصور النظر
عن رؤية ابعد من افق سماء تقبل البحر
 
أضف تعليق

Posted by في 2010/08/30 بوصة من مذكراتي

 

مجرد تفكير

هناك لحظات يتسائل فيها كل عاقل , ماذا افعل انا الان ؟ مثل هذه اللحظات تبين له مدى ما انجزه و تبين له صحة الطريق الذي يسير فيه .

 
2 تعليقان

Posted by في 2009/09/19 بوصة افكاري

 

التدوين عبر البريد الالكتروني

عندما كنت اختبر الامور الجديدة في مدونتي وجدت طريقة لتحرير تدوينات جديدة عبر ارسالها عبر البريد الالكتروني ، لكن الجميل في الامر انني ساستطيع التدوين من جهازي الخليوي ، و هذه اول تدوينة بهذه الطريقة . و دمتم …

 
 

الأوسمة: , ,

الادمان على التكسي

في الحقيقة الهمتني تدوينة الاخ حسام مغنطيس الفراش الى كتابة هذه التدوينة , فبعد مصارعة الفراش و النهوض بصعوبة …. اقف امام موقف الباص و قد اشتد الحر , و انتظر ثم انتظر … فتمر اول سيارة تكسي و الثانية و الثالثة , فلا استطيع الاحتمال , اشير الى السائق فيتوقف و اصعد و انا مقتنع بصواب عملي هذا … هذه احدى الحالت التقليدية التي تحدث معي , و ما اكثرها , فحتى اقرب المشاوير التي تستغرق مشيا الربع ساعة او حتى العشر دقائق اصبحت اجد ان التكسي هو الحل الوحيد لها … و الصراحة حسبت نفسي الوحيد في ذلك لكن بعد ان شكلت لجنة تقصي الحقائق و التحقيق في الموضوع وجدت هذه الظاهرة منتشرة اكثر بكثير مما تصورت , البعض يعتقد انها رفاهية يستحقونها و الاخرون يعتبرونها ضرورية وخصوصا لاختصر الوقت و العناء , اما انا فبدأت اعتقد انها حالة ادمان … او ربما ادعوها مغنطيس التكسي … و دمتم

 
4 تعليقات

Posted by في 2009/06/30 بوصة من واقع الحياة

 

فلسطين الحبيبة

لعلها الحرب التي تمر بها فلسطين الحبيبة , او الجو العام او ظروفي الشخصية هو ما يعيق استمرار و دوام الكتابة في مدونتي , الحقيقة … انني خجل كطفل ارتكب ذنب ان تراه امه , انا خجل من ضعفي ان اواجهكم به , خجل لانني لم افعل شيأ من شأنه ان يساعد حقا اخوتنا في فلسطينة الحبيبة و في الأخص في غزة .

اتابع الاخبار في التلفزيون و الراديو و على النت , كل العالم يتحدث عن غزة و كل العالم ينتفض من اجل غزة , حتى اصبحت المظاهرات في كل ارجاء العالم ظاهرة يومية نجدها في كل بلد بعيد او قريب …

لكن هل من مساعدة حقيقية قدمت لفلسطين الحبيبة , لا اعتقد , لن اتحدث عما هو واجب منا كعرب او كأمة اسلامية , او ارفع شعارات رنانة , فكلها اصبجت بالية , لكن يجب ان نفعل شيئا و بسرعة , ان نفعل ما يحدث فرقا , ان يوقف المجازر , و الحصار , ويعيد الحق الى نصابه .

و ايضا فقضية فلسطين الحبيبة ليست غزة فقط , فغزة اشبه ما يكون الان بالنبسة الى فلسطين بالقلب النابض , الصامد , و ما تحاوله اسرائيل هو قتل فلسطين في قلبها , حتى لا تبقى قضية و لا يبقى ارض و لايبقى حق العودة , حتى تشتت القضية الفلسطينية فتتحول الى مجرد و قف للعدوان و رفع الحصار , بدل ان تكون قضية ارض محتلة و شعب يطالب بالعودة الى وطنه , و احتلال يجب ان يزول .

كل الالم يعتصرني عما يجري في غزة , و كل الخجل من ضعقي و عجزي , فسامحوني فانا ضعيف اما انتم فلا , و انا اخاف اما انتم فلا , و انا عاجز اما انتم فلا , فانتم الصف الاول , انتم من تصنعون تاريخكم بايديكم .

فالله اكبر و حسبي الله و نعم الوكيل

 
أضف تعليق

Posted by في 2009/01/15 بوصة افكاري

 

الأوسمة: , , ,